بالبلدي: حينما يبحث «الثائر» عن يقين يسكنه، ينبش فى كل ما حوله، يتساءل راغبا فى الوصول لأجوبة تشفى عذابات روحه، فلا يجد فى المحيطين به سلوته، ولا فى بهجة زائفة متعته، ولأنه وجد «منارة سوداء» بقى فى نظره «الظل عارى»، بدايته كانت «الشراشف» من خلال اتحاد الأدباء العرب بدمشق، وله مع «الحريم أعزكم...هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع...