تواصل الإمارات عملها على تقوية نفوذها في جزيرة سقطرى اليمنية، بل وتحويلها إلى أرضٍ تابعة لها، من خلال تعزيز وجودها العسكري والأمني عبر قوات إماراتية لا ترتبط بأي طرف يمني ولا تواليه.