رغم أن الخطاب الرسمي المصري حرص على وضع الزيارة في إطار التقاليد الدبلوماسية المصرية وجهود رأب الانقسام بين الفرقاء الليبيين، فإنّ تطورات الوضع الليبي سياسيًا وعسكريًا، إضافة إلى السياقات الإقليمية والدولية، كانت الدافع الأبرز لهذه الخطوة.