صادق البرلمان الفرنسي في الأسابيع الماضية على إعادة أصول ثقافية لكل من السنغال وبنين، تنفيذا لتعهد سابق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كان قدمه قبل عامين في جولة إلى دول إفريقيا الغربية، لكن الجمعية الوطنية الفرنسية بالموازاة مع ذلك، رفضت اقتراح تشكيل لجنة لدراسة مزيد من الطلبات المماثلة، بشأن إعادة التراث الثقافي المنهوب إلى دوله الأصلية.