يكاد يُجمِع العالم على أن لا مجال لاحتفاظ الرئيس دونالد ترامب بالبيت الأبيض لولاية ثانية، إنما هذا لا يُطبَّق على جزء كبير من الـ71 مليون شخصاً انتخبه أو على ترامب نفسه