طوال هذا القرن ماطلت حديقة الحيوان والجمعية الحفاظ على الحياة البرية في تحمُّل مسؤولية ما حدث للفتى، وتقديم الاعتذار.. بل أصرُّوا على التنصل من كل مسؤولية تدينهم