توجّه آلاف الأطفال في اليمن إلى العمل في سن مبكرة، ليعيلوا أنفسهم وأسرهم، نظراً لظروف الحرب، التي سلبت منهم براءة الطفولة، وحسمت مستقبلهم بالانضمام المبكر إلى سوق الشغل، بعيداً عن حق التعليم، وتحت وطأة الأوضاع المعيشية المتردية في البلاد.