لا توفّر الحرب أيّاً من مكوّنات المجتمع اليمني، وتأتي تبعاتها وخيمة أحياناً على فئات مختلفة، لا سيّما تلك التي تشمل أشخاصاً يعانون أمراضاً مزمنة. المصابون بالصرع من هؤلاء الذين فاقمت الأزمة في البلاد معاناتهم.