منذُ عقود خلت والعلاقات العربية الايرانية محبوسة النفس لم تلبث بوادر التحسن حتى تضطرب من جديد. وعلى طول الخط كان منحنى تلك العلاقات مرتبكاً تبعاً لتواتر عناصر الاثارة بين السياسات المتصادمة.