فنور الله يتحرك في النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وصفوة الأرض تتحرك فيه، ولكن نور الله يحكم الأرض ويقننها. فمركب الأرض لم يعطل في النبي، وإنما بقي متحركاً بأقصى ما تتحرك الأرض في بشر فكانت بنيته الجسدية أقوى تتفجراً وأشد مناعة من غيره، وبمركب الأرض...