قد تكون ثمة أضغانٌ وإحَنٌ بين أفرادٍ من الشعوب العربية لشعوبٍ أخرى، وهذه الأمراض لا ضمانة لعدم حدوثها، من أيّ طرف، لكن الذين يستدعون تلك الأضغان، أو يستبقونها في مركز تنبُّههم الدائم، لا يخلون من مَرض