أثارت صلعتي البهيّة والآخذة في الاتساع واللمعان يوماً بعد يوم، كثيراً من التعليقات والمداعبات والطرائف. ضقت ذرعاً بها أخيراً، فقررت سترها تحت غطاء مناسب وزهيد. بقيت أبحث وأسأل وأناقش من دون أن أهتدي لما يناسبها ويناسب صاحبها. ولكنني مؤخراً وجدت غايتي