دخل الاتحاد العام التونسي للشغل في مواجهة مع الحكومة التونسية، بعد أسبوعين فقط من أدائها اليمين وانطلاق عملها، حيث بدأ الاتحاد في تنفيذ سلسلة من الإضرابات