بدأت المخاوف والهواجس البعيدة تتحوّل إلى حقائق قريبة التحقق في تونس، مع رفع أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية، والصعوبة في دفع أجور الموظفين، ولم تعد الأزمة تخفى على أحد بعد سنوات من محاولة تسكين الآلام عبر إجراءات ترقيعية.