لا تزال حركة النهضة التونسية الإخوانية تواصل مخططاتها وأكاذيبها ضد المسئولين في تونس، وعلى رأسهم الرئيس التونسي قيس سعيد من أجل نجاح مخططاتهم العبثية في تونس.