يحتدم الجدل في تونس بشأن ما يعرف بالإجراء الحدودي “إس 17” الذي صنفته وزارة الداخلية ضمن إستراتيجيتها لمكافحة الإرهاب، والحدّ من سفر الشباب إلى ما سمته “بؤر التوتر” منذ عام 2013.