في الذكرى الخامسة والستين للاستقلال، اختفت مظاهر الاحتفال في الشارع التونسي، فيما حضرت في قلب العاصمة، أصوات تطالب بحل البرلمان وتحمله مسؤولية الأزمة السياسية في البلاد.