لا تزال جهود الاتحاد التونسي لكرة القدم مستمرة على درب استقطاب المواهب الكروية المولودة والناشئة في أوروبا، والحاملة للجنسية المزدوجة، في وقت أصبح ملف هؤلاء اللاعبين يشكل هاجسا ذا أولوية بالنسبة للاتحاد، وذلك في ظل محاولات إغرائهم من قبل منتخبات بلدان الإقامة.