كشفت رئاسة الجمهورية التونسية تفاصيل «الطرد المشبوه»، الذى وصل إلى مؤسسة الرئاسة، الإثنين الماضى، مؤكدة أنه لم يكن يحمل اسم المرسل، وأن مديرة الديوان الرئاسى تولت فتحه، فوجدته خاليًا من أى مكتوب، لكنها أُصيبت بحالة من الإغماء، وفقدان شبه كلى لحاسة البصر،