كاحتفاء بذكرى إلغاء الرق والعبودية في تونس، والذي يعود إلى عام 1846، جرى اليوم إطلاق طابع بريدي، وهو ما يشير إلى الموقع الذي يأخذه هذا الحدث في التمثّل الجمعي، وإن أتى ذلك في الغالب ضمن الخطاب الشعاراتي الرسمي.