يتسلح الاتحاد العام التونسي للشغل بتجربة سابقة لرعاية الحوار الداخلي، فيما يواجه هذه المرة رؤيتين مختلفتين للحوار بين الرئاسة والأحزاب، وذلك بين عناوين كبيرة وأخرى تسعى لحلّ المعضلات الملحة التي تواجهها البلاد، ما يصعب مهمته.