لم يكن عام 2020 مختلفاً عما سبقه في تونس. كان صعباً وشاقاً على الرغم من أنه أثبت مرة أخرى أن المشاكل على كثرتها والمعاول على حدتها لم تضرب التجربة الديمقراطية كما يشتهي أعداؤها.