شهدت تونس في عام الفين وعشرين تغييرات في المشهد السياسي مع تغيير حكومتين خلال بضعة أشهر، صاحبتها احتجاجات شعبية أشعلها مدنيون وصحافيون مع ظهور أزمة كورونا.