لئن أثارت عملية نيس الإرهابية الأخيرة، الخميس 29 أكتوبر، أسئلة كثيرة تتصل بقضايا الإسلام في فرنسا والاندماج ودور التنظيمات الإسلامية في فرنسا وغيرها من الأسئلة، إلا أن جنسية المنفذ، ابراهيم العيساوي، فرضت التساؤل مجددا عن أسباب ارتفاع حضور الشباب التونسي في تنظيمات الإرهاب.