المألوف لدى الناس هو التقاط الصور في اللحظات السعيدة، لكن طليقين تونسيين اختارا أن يشاركا صورة سيلفي باسمة وهما يغادران المحكمة، بعد الانفصال عن بعضهما البعض، بشكل رسمي، وهو ما أثار جدلا واسعا في البلاد.