لم أجد أفضل من تلك الكلمات التي قالها النائب التونسي عبد اللطيف العلوي في جلسة عاصفة للبرلمان التونسي لتكون مقدمة لهذا المقال، فالرجل قال كلمات أسمعت من به صمم، ولاقت انتشارا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي في أقل من أربع وعشرين ساعة.