تزداد الأزمات التي تعيشها حركة النهضة التونسية يوما بعد يوما، والتي اشتعلت مؤخرا بسبب مؤتمرها الحادي عشر، لتجد الحركة نفسها أمام انسحاب واحد من أكبر مسؤوليها.