من المؤسف أن يسيطر الانتهازيين والوصوليين وقدماء البوليس السياسي ووشاته على قرارات الأحزاب والحركات والجبهات السياسية وعلى أغلب منظمات المجتمع المدني والقنوات الإعلامية والتلفزيونية.