التوتر بين الإسلاميين والقوميين في تونس، يتزامن مع حملة وطنية ناجحة في تونس، حتى الآن، ضد فيروس كورونا، كما أنه يتزامن أيضا مع حملة آخذة في التصاعد ضد البرلمان، ومعلومات عن توجه لإطلاق ثورة للجياع مطلع حزيران (يونيو) المقبل. ويتزامن كذلك مع توتر باد للعيان في العلاقة بين مؤسستي الرئاسة والبرلمان.