الموقف التونسي الحالي، وإن كان مرتبطا بجماعة الإخوان في البلدين ومصيرها الذي تراه واحدا، إلا إنه سيكون ذا تأثيرات سلبية على العلاقة المستقبلية بين تونس وليبيا.