منذ حملته الانتخابية، أشهر الرئيس الحالي قيس سعيّد فأسا وشرع في هدم أصنام نواميس السياسة التقليدية، وبدأ بصنم الحملات الاستعراضية والبهرج فكسره بحملة متقشّفة ماديّا لكنها حمّالة لحزمة من الأطروحات الجديدة، ومن بينها فهمه لموقع الرئيس ضمن شبكة علاقات أفقية لا عمودية..