في الوقت الذي يرحب فيه العالم بخطوات الليبيين نحو الحل السياسي للأزمة المستفحلة في بلادهم منذ تسع سنوات، يخطط رجب طيب أردوغان لأشياء أخرى، لعل أبرزها البقاء على الأراضي الليبية بقواته ومرتزقته وسلاحه