في تونس، نجد هذه الأيام بعضاً من ملامح دخول أدبي، غير أن المفارقة أنه يأتي دون التصريح بذلك وربما حتى دون الوعي به، ودون توجيه مباشر من وزارة الثقافة، وكأن الأمر يتعلّق باستشعار من قبل الناشرين بأن هناك طلباً على القراءة في هذه الفترة.