من بين مئات الأطفال المغاربة العالقين في سوريا، تمكن أخيرا الطفلان عثمان وفاطمة من العودة إلى المملكة بشكل قانوني، بعد معاناة طويلة في المخيمات السورية وعلى الأراضي التركية.