ألقت الحرب بظلالها السلبية على الحياة الاجتماعية للسوريين عموما، وعلى الزواج بشكل خاص، وغيرت من عاداتهم القديمة التي توارثوها عن أجدادهم، واستبدلتها بأخرى جديدة غُيّبت عنها مظاهر الفرح.