منذ انقلاب البعث في عام 1963، لم تكن الانتخابات يوماً معياراً لشرعية النظام أو أساساً يعتد به لتكريس قانونية منصب الرئاسة، بل إن حاكم سوريا كان هو الحاكم المتغلب الذي يستطيع القضاء على رفاقه والغدر به