جددت دمشق استنكارها ورفضها للعقوبات الأوروبية المفروضة عليها معتبرة أنها لا إنسانية وتشكل انتهاكاً سافراً لأبسط حقوق الإنسان ومبادئ القانون الدولي الإنساني.