سوريا فى طى النسيان.. دمشق مدينة أشباح والشعب يمتطى الجياد بديلًا للسيارات.. نقص النفط يتسبب فى شلل البلاد.. وأردوغان يرسخ احتلاله للشمال.. وك�
لو استوقفنا طفلا سوريا عمره ١٠ أو ١١ عاما وسألناه عن وطنه حتما ستكون إجابته مشوهة فصورة وطنه عبارة عن أشلاء ممزقة ومهترئة ورخوة، لا يجمع بينها إلا مفردات الدمار والاحتلال والإرهاب، وهى التى تكون ...