كم هي كثيرة ومقلقة أوجه التشابه بين ما يجري اليوم في ميانمار وما شهدته سوريا بداية ثورتها عام 2011، وها هي التنبؤات تتتابع محذرة من مأساة إنسانية أخرى ذات أبعاد ملحمية.