النظام اليوم يتجرع جزءا من الكأس الذي أذاقه لشعبه (مع فارق الشبه بين الحالين) من الحصار والغلاء، مع أننا نعلم أن هذا الحصار لا يتأثر به هو وأعوانه الأثرياء، بل يلتدع به طريد الطوابير المعتر..