نحو 6 ملايين طفل ولدوا بسوريا أثناء الحرب المستمرة منذ 10 سنوات، يمثلون الآن جيلا لم يعرف في حياته سوى التفجيرات والعنف وهشاشة الحياة، ولكنه مع ذلك سيضطر يوما لتلبية دعوة بناء المستقبل.