استناداً إلى عناصر المواجهة ستبقى الساحة السورية المكان المفضل للإدارة الأميركية لإسقاط التهديدات الآتية من إيران وروسيا الصين، فمنطقة الجزيرة السورية تعتبر منصة استراتيجية مطلة على الداخل السوري وعلى الساحتين التركية والعراقية.