عيد، بأي حال عدت يا عيد، هي عبارة تتكرر مرتين في كل عام في المخيمات التي يقطنها أطفال ونساء قذفت بهم أمواج الحرب السورية خارج بيوتهم وجعلتهم في حرقة وألم دائم.. كل من في هذه المخيمات يحلم ويترقب نهاية الكابوس والعودة إلى البيت الممر.