خرقت تركيا القوانين الدولية والاتفاقيات الثنائية، وبدأت بالتحكم في كمية المياه التي تدخل الأراضي السورية عبر نهر الفرات، مما أضعف إمدادات المياه والطاقة الكهربائية في سوريا.