كان بين آخر الخطوات المشهودة لتشكيلي المعارضة السورية الرئيسيين، القيام بتبادل الرئيسين فيما بينهما، حيث صار رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة رئيساً للهيئة العليا للمفاوضات، وانتقل رئيس الأخيرة ليتولى رئاسة الائتلاف الوطني، ولم يشرح أحد منه