طوال تسع سنوات، لم يتوقف الرئيس التركى رجب أردوغان عن دعم الميليشيات والمرتزقة والتحالف مع داعش والقاعدة، رهانا على تحقيق أى مكسب فى سوريا، ظلت تركيا ممر دخول وخروج الإرهابيين.