يبدو أن أزمات نقص المنتجات من الأسواق السورية أصبحت على السمة السائدة في سوريا، وأصبح مشهد الطوابير هو المشاهد المنتشر في الأونة الأخيرة لشراء أي احتياجات شخصية..