القرار الأمريكي-الإسرائيلي بموافقة ضمنية روسية، بإخراج إيران من سوريا، يضع طهران أمام خيارين أحلاهما مر، فهي ستخسر إن انسحبت، وستخسر إن بقيت مع استمرار استهدافها واستنزافها. - وكالة الأناضول