ترسل موسكو من خلال منابرها وصحافتها إشاراتِ امتعاض من سلوك النظام السوري. بعض الأصوات الروسية تفتح ملفات الفساد والإثراء المفرط. وبعضها الآخر يلمح إلى أن روسيا ذاهبة للحسم حتى لو كان أمر ذلك سيطيح برأس النظام في دمشق.