خلال الشهر الجاري طرأ متغيران على الوجود الإيراني في سوريا، في ظل الحديث المتزايد على تراجع هذا النفوذ فيما اعتبر آخرون أنه مجرد إعادة تموضع في سوريا بعد الضربات المتتالية على مقرات الحرس الثوري الإيراني والميليشيات الرديفة.